تم انخفاض سعر السلع التموينية لزيادة السكان وغلاء الأسعار وقله العمالة واستغلال التجار وانخفاض المرتبات وأصبح بعض المواطنين المصريين غير قادرين علي شراء بعض السلع والامتناع عن شرائها كاللحوم والدواجن لغلاء أسعارهم.

ولذلك حدث انعكاسات أيحابيه لخفض الأسعار وكسب رضا المستهلك من جانب وزاره التموين حيث أعلنت أن سوف يتم تواجد عدد كبير من السيارات المتنقلة في جميع أنحاء المدن التابعة لجمهوريه مصر العربية.

وبالأخص الأماكن المنعدمة التي لا يتواجد لديها جمعيات استهلاكيه وتم تخفيض سعر الدواجن الي٣٠ جنيها وسعر اللحوم إلى ٦٠ جنيها وسوف يتم توريد ٣ أطنان من هذه السلع التموينية يوميا لسد احتياج المواطن المصري وظهور رجال الداخلية بسيارات القوات المسلحة المتواجدة دائما في خدمه المواطن المصري لسد احتياج حرمان المواطن الفقير والعامل الذي يتقاضى مرتب شهريا لا يكفي لشراء السلع الغذائية كالدواجن واللحوم باعتبارها وجبه غير أساسية لعدم القدرة علي شراءه