تم الإعلان من رفع توقع أسعار الخام “برنت” للربع الثاني والثالث من العام الجاري 2021م حيث أن 5 دولارات للبرميل، وهذا بعد ما أبقت أوبك وحلفاؤها، وت الإتفاق لكي يتم خفض الإمدادات دون تغيير، ولذلك تم الإعلان عن لك قائلًا إن انضباط منتجي النفط الصخري على الأرجح وراء زيادة إنتاج المجموعة بوتيرة أبطأ ومن المتوقع أن لهم أحجموا عن تعزيز الإنتاج وهذا يعد منذ تدمر الطلب بفعل الحاجة وهذا في العام الماضي،ومن المتفق عليه أن منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك وحلفاؤها، وهذا يعد تمديد معظم تخفيضات إنتاج سعر الخام حتى شهر أبريل القادم 2021م وهدا بعد قرار ان تعافي الطلب من تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

ومن المنتظر أن يتم توقيع على أن تبلغ أسعار “برنت” تصل إلى حوالي 75 دولار للبرميل الواحد وهذا في الربع الثاني، حيث أن قد تصل إلى 80 دولار للبرميل الواحد في الربع الثالث من عام 2021م بالإضافة إلى ذلك تم تفاعل منتجو النفط الصخري في الولايات المتحدة سريعاً وهذا يعد نع مكاسب أسعار النفط في السنوات الأخيرة، وهذا يتم لكي يفوز بحصة سوقية في الوقت المناسب الذي تم خفض فيه في المملكة العربية السعودية، وكذلك العديد من منتجون آخرون كبار الإنتاج.

بالإضافة إلى ذلك أن استراتيجية إمدادات أوبك ناجعة بسبب عدم توقعها وفجائتها، وقذ مضيفاََ نعتقد أنه من الواضح حاليا أن أوبك+ في الحقيقة تنتهج استراتيجية سوق النفط التي تتسم بالشح، فيما يشير ميزان العرض-الطلب المحدث لدينا إلى أن (مخزونات) دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تنخفض لأدنى مستوياتها منذ 2014 بحلول نهاية العام الجاري.

ومن الجدير بالذكر أن تم خفض البنك وقعته لإنتاج أوبك +0.9 مليون برميل يومياً وهذا على مدى آل 6 أشهر المقبلة، ولذلك تم الإعلان عن أن الإمدادات من النفط الصخري وإيران وخارج أوبك سوف تظل غير مرنة بشدة وهذا على الأرجح تجاه الأسعار وهذا حتى النصف الثاني للعام الجاري 2021م ما يسمح لأوبك+ بإعادة موازنة سوق النفط سريعا.

ومن المؤكد أن تم تصريح من قبل البنك الشأن الأساسية سوف تكون رد الإجراء الجائز للإمدادات الحجرية، بيد أن آخر سيزون للأرباح يوميء حتّى المستثمرين ما زالوا بعيدين عن بدل إتلاف الإزدهار.